The Fact About الصدمة الثقافية That No One Is Suggesting
The Fact About الصدمة الثقافية That No One Is Suggesting
Blog Article
باختصار، تُفيد الصدمة الثقافية في زيادة معرفة الشخص بنفسه وثقافته، وتعزز التفاهم بين الشعوب المختلفة.
- محاولة تقمص شخصية السكان المحليين للبلد المسافر اليه، حتى لو بشكل جزئي، هذا سيجعلك اكثر استيعابا لتصرفاتهم ومشاعرهم، وعدم الحكم عليهم.
قد يواجه الطلبة تحدياتٍ تتعلق بنمط الحياة السائد في البلد المضيف؛ مثل عادات الطعام والعلاقات الاجتماعيَّة والتعاملات المصرفية وما شابه ذلك.
إذ تكون قد أبقيت على مجموعةٍ من مبادئك القديمة، واكتسبت قيماً ومبادئ أخرى مبنية على تجاربك.
كما يظهر التفاعل والاحترام للعادات والتقاليد المحلية، والتعلم المستمر عن الثقافات الأخرى، والاستعداد لمواجهة التحديات، بوصفها أدوات قوية تمكننا من تجاوز الصدمات الثقافية، وبفضل هذه الاستراتيجيات، يمكننا تحويل هذه التحديات إلى فرصٍ للنمو الشخصي وتوسيع آفاقنا.
لذا تابع معنا قراءة قادم السُّطور. لكن قبل أن نُسهب في الحديث عن ذلك، دعنا نتذكر معاً بعض النقاط الهامَّة.
جلست عائلة ماريا على الطاولة لساعات، وتحدثت بصوت عالٍ، وأشارت، وتجادلت حول السياسة، وهو موضوع عشاء محظور في منزل كيتلين. لقد قدموا النبيذ وحمصوا ضيفهم الكريم. واجهت كيتلين صعوبة في تفسير تعابير وجه مضيفيها، ولم تدرك أنها نور يجب أن تعد الخبز المحمص التالي. في تلك الليلة، زحفت كيتلين إلى سرير غريب، متمنية ألا تأتي. لقد افتقدت منزلها وشعرت بالإرهاق من العادات واللغة والمناطق المحيطة الجديدة. لقد درست اللغة الإسبانية في المدرسة لسنوات - لماذا لم تعدها لذلك?
مرحلة إعادة التأقلم مع البلد الأم: تُدرِكُ بعد عودتك إلى الوطن بأنَّك قد تغيرت.
نقطة أساسية، هي ضرورة معرفة لغة بلد الزيارة والتحدث بها بطلاقة. أو على الأقل اللغة الانجليزية.
في كلتا الحالتين ، تولد الصدمة الثقافية في المقام الأول الغرابة وثانيًا الحاجة إلى إعادة ترتيب رموز التفاعل. لشرح هذا سنرى أدناه بعض العناصر التي تميز الصدمة الثقافية.
إلا أنَّ تجربة ثقافةٍ جديدة وامتلاك فهمٍ أفضلَ لثقافته وثقافة البلد الآخر، من شأنه أن يمنح الطَّالب تجارب إيجابية تثري حياته في الخارج. إلا أنَّ الأمر قد يكون مضنياً في البداية.
سوف تضيف مهارات قيمة لنفسك، مهاراتٍ ترتبط بأيَّة مساعي مستقبلية، سواءً أكانت مساعي شخصية أم مساعيَ مهنية. ويمكن القول إنَّها الفائدة الرئيسة للاغتراب.
يُعَدُّ الحنين إلى الوطن أحد أكثرِ مشاكل التَّكيف شيوعاً حين يتعلق الأمر بالغربة والصدمة الثقافية. إذ إنَّ الحنين للوطن -والذي مرّ به جميع الطلبة على اختلاف بلدانهم- أحد الآثار الجانبية للابتعاد عن الوطن.
إذ قد يزيد الطقس من صعوبة الاستقرار، إن لم يكن المرءُ معتاداً على الطقس الذي يسود البلد المضيف.